يحتوي الكتاب علي عدة قصص قصيرة, تصنف في المكتبة العربية تحت فئة "القصص الفلسفية", تشابه قصص الكتاب التأملات الروحية المسيحية الي حد التماثل التام, الا انها تنتقل للبعد الميتافيزيقي, حيث تبتعد لتمس طرفي خط الزمن, فترتحل الي فجر الحياة البشرية وبدايات الخليقة علي وجه الأرض, ثم تنتقل الي سنة مليون ميلاديا لترسم بعد ذهني جديد للقارئ, وتفتح الآفاق لأفكار تتراوح بين الرعونة والمنطقية
الالحادية المتمرسة, علي كل الوجوه, جسد الحكيم موهبته في هذه القصص القصيرة التأملية, بحيث أظهر النضوج الفكري البعيد عن الخطوط الحمراء في مناقشة الموروثات الدينية, حيث تعدي فيها الحدود الانذارية لينتج ابداعا مصريا يضاف لتاريخ عظماء الأدب المصري علي مر العصور, لن أطيل عليكم, فلن أستطيع بضعفي أن أف الحكيم حقه مدحا, لذا اترككم مع الكتاب ...........
الالحادية المتمرسة, علي كل الوجوه, جسد الحكيم موهبته في هذه القصص القصيرة التأملية, بحيث أظهر النضوج الفكري البعيد عن الخطوط الحمراء في مناقشة الموروثات الدينية, حيث تعدي فيها الحدود الانذارية لينتج ابداعا مصريا يضاف لتاريخ عظماء الأدب المصري علي مر العصور, لن أطيل عليكم, فلن أستطيع بضعفي أن أف الحكيم حقه مدحا, لذا اترككم مع الكتاب ...........
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق