أتأمل ورقة شجرة و لو لا ذلك لما عثرت علي. كانت الورقة تتدلى من غصن مشقوق بالطول بفعل الرياح أو سوى ذلك ، حجرة رماها أحد أولاد البلدة.
جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق