
الالحادية المتمرسة, علي كل الوجوه, جسد الحكيم موهبته في هذه القصص القصيرة التأملية, بحيث أظهر النضوج الفكري البعيد عن الخطوط الحمراء في مناقشة الموروثات الدينية, حيث تعدي فيها الحدود الانذارية لينتج ابداعا مصريا يضاف لتاريخ عظماء الأدب المصري علي مر العصور, لن أطيل عليكم, فلن أستطيع بضعفي أن أف الحكيم حقه مدحا, لذا اترككم مع الكتاب ...........
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق