سر التفاحة المقضومة شعار شركة آبل ماكنتوش
تعددت الروايات فيما يخص شعار شركة آبل المعروف بالتفاحة المقضومة، غير أن أكثرها تداولا، حسب ما تتداوله أغلب المواقع الالكترونية، أنه في الأشهر التي تلت إطلاق الشركة، كان أكبر مشكل اصطدم به المؤسسون الشعار، وفي أحد الأيام وخلال تناول العمال مجموعة من الفواكه لاحظ أصحاب الشركة شكل تفاحة مقضومة كانت موضوعة على مكتب أحد العمال، ومن حينها أصبحت شعارا للشركة.
أما رواية أخرى، فتقول أن مؤسس شركة آبل خشي أن يعتقد الناس أن الشعار يعود لحبة طماطم أو أي فاكهة أخرى، لذا كانت القضمة فكرة سحرية ليعرف الناس أنها تفاحة.
وتروي قصة أخرى أن مؤسس شركة آبل كان ينحدر من عائلة فقيرة ينحصر فطور الصباح بالنسبة لها في حبة تفاح، وكان ستيف يقضم قضمة منها ويخبئها في محفظته المدرسية، وأصبحت فيما بعد شعار مؤسسته.
وكان ستيف جوبز كسب الصراع حول شعار التفاحة الذي خاضته ضدها شركة "أبل كورب" التي تعود ملكيتها لفرقة "بيتلز" الأمريكية الشهيرة في 2006. وتركز الخلاف في الدرجة الرئيسية على شعار الشركتين والمتمثل بصورة التفاحة، حيث اعتمدت شركة "آبل انك" عملاقة التكنولوجيا بالنسبة لشعارها شكل التفاحة، التي استخدمتها أيضاً شركة أبل كورب والعائدة ملكيتها لفرقة بيتلز الأمريكية الشهيرة.غير أن المتعارف عليه أن الشعار مر على مراحل قبل أن يستقر على شكله الحالي .. أولهم هي الصورة السابقة !
أما رواية أخرى، فتقول أن مؤسس شركة آبل خشي أن يعتقد الناس أن الشعار يعود لحبة طماطم أو أي فاكهة أخرى، لذا كانت القضمة فكرة سحرية ليعرف الناس أنها تفاحة.
وتروي قصة أخرى أن مؤسس شركة آبل كان ينحدر من عائلة فقيرة ينحصر فطور الصباح بالنسبة لها في حبة تفاح، وكان ستيف يقضم قضمة منها ويخبئها في محفظته المدرسية، وأصبحت فيما بعد شعار مؤسسته.
وكان ستيف جوبز كسب الصراع حول شعار التفاحة الذي خاضته ضدها شركة "أبل كورب" التي تعود ملكيتها لفرقة "بيتلز" الأمريكية الشهيرة في 2006. وتركز الخلاف في الدرجة الرئيسية على شعار الشركتين والمتمثل بصورة التفاحة، حيث اعتمدت شركة "آبل انك" عملاقة التكنولوجيا بالنسبة لشعارها شكل التفاحة، التي استخدمتها أيضاً شركة أبل كورب والعائدة ملكيتها لفرقة بيتلز الأمريكية الشهيرة.غير أن المتعارف عليه أن الشعار مر على مراحل قبل أن يستقر على شكله الحالي .. أولهم هي الصورة السابقة !
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق