في العالم دائما شخص ينتظر الأخر، سواء كان ذلك في قلب الصحراء أو وسط المدن الكبرى، و عندما يتقابل هذان الشخصان و تلتقي نظرتاهما، لا يعود للماضي و لا للمستقبل كله أي أهمية: لا تبقى سوى اللحظة الراهنة، و ذلك اليقين الذي لا يتزعزع بأن كل شئ تحت قبة السماء قد خطته يد القدرة الواحدة. اليد التي أبدعت و التي خلقت روحا شقيقة لكل كائن يعمل و يرتاح و يبحث عن الكنوز تحت نور الشمس. لأنه لو لم يكن هذا هو الحال لما أصبح لأحلام البشر أي معنى .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة ممتعة
3 تعليق
شكرا جدا لتقديمك كل هده الكتب لاني كنت ابحد عن العديد منها ولم اجدها في موقعكم واشكركم لانكم اهديتموها لنا مجانا اشكركم وادعوا الله ان تكون هده احدي الخطوات التي سترجع الامة الاسلامية الي عهدها
تحياتي
استاذي/ استاذتي (غير معرف) - نتمني أن تشرفنا باسمك -
عفواً ياصديقي
الشُكر كل الشُكر لتقديرك ولدعمنا بتشجيعك
وإن شاء الله تكون إحدي الخطوات التي سترجع الأمة العربية إلي عهدها
أمة عربية لا تناسبنا أمة إسلامية لا تناسبكم هل نأخذ برأي الأقلية أو الأكثرية .......فعلا معضلة خذ مثلا صديقي, في لبنان المسيحيون أقلية مع ذلك يحكمون مناصفة معنا !!(يجب المحافظة على حقوقهم)و فالتذهبحقوقنا و أكثريتنا إلى الجحيم هل تتصور في أوروبا أن يحكم المسلمون مع أقليتهم المسيحيون على كثرتهم هم منفتحون وإنسانيون و حضاريون (هم يقولون ذلك) و مع ذلك يحاسبوننا على قطعة قماش نستر بها شعرنا مفارقة أليس كذلك صديقي كل مااستطيع قوله نعدكم بالمزيد .... لا تسأل عن إسمي فاسمك ليسphilonoist....يا صديقي
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق