
وموضوع المحاضرة كما يري قارئ هذه الصفحات بحر واسع مفتوح للعوم ومفتوح للغرق أيضا والحقيقة أن اختياره جاء مغامرة غير محسوبة فحين زارني الصديق الدكتور عبد الحميد الأحدب يؤكد لي الدعوة كي أتكلم في باريس ويطلب عنوان ما أنوى أن اتحدث فيه كان طلبه أن اعطيه إشارة تطبع ع علي بطاقات الدعوة لحضور اللقاء وكان الوقت مبكراً قبل الموعد المحدد ولم تكن هناك فرصة لإطالة اتفكير .. وآثرت أن اختار عنوانا فضفاضا رحبا يسمح لي أن أقول أي شئ عندما يحل الاستحقاق ويجي اليوم المحدد
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق