هكذا علمتني الحياة .. مصطفي السباعي وأنا في هذه الخواطر لم أحاول الغموض في صياتها ولا التحدث عن المعاني التي تخطر في بال الفلاسفة .. ويدعيها بعض المتفلسفين .. لقد كتبتها بأسلوب تفهمه العامة كما تفهمه الخاصة .. وكنت فيها منساقا مع طبيعتي التي تحب البساطة في كل شئ .. وتكره التعقيد في أي شئ .. إنني لست في هذه الخواطر فيلسوفاً ولا حكيماً ولا مفكراً بعيد الغور في الوصول إلي الحقائق .. ولكنني صاحب تجارب عملية في الحياة استغرقت من عمري أكثر من ربع قرن .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبةمصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 1.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات : 164
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
حــجم المــلف : 1.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات : 164
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
بقلم أحمد رضا
جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..
.jpg)
1 تعليق
شكرا لكم
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق