مدينة الكتب

3‏/1‏/2012

تحميل رواية ( تراب الماس لـ أحمد مراد ) pdf

هذا الرجل القعيد يدرك أن هؤلاء جميعاً مجرمين، ربما اليهودى الخائن هو أقلهم جرماً، ويجب التخلص من شرورهم جميعاً .. و هذا لن يأتى الا بقتلهم جميعاً .. وهنا يثور سؤال .. هل يمكن تحقيق العدالة بهذا الأسلوب ؟؟ و هل يمكن أعتبار حسين الزهار قاتلاً .. مجرماً .. ام نتقبل فكرة أن هنالك قاتل برئ قتل قتلى مجرمين ؟؟ تتابع الأحداث يحبس الأنفاس، حسين الزهار يلقى مصرعه فيبدأ طه الزهار في اكتشاف اسرار أبيه، و يبدأ مع هذه الرحلة رحلة أخرى .. رحلة أكتشاف المجتمع، للمرة الثانية يبرع أحمد مراد في تلخيص المجتمع عبر بضعة أشخاص .. المقدم وليد سلطان رئيس المباحث بكل تناقضاته الصارخة، يساير الفساد للبقاء في منصبه ثم يصبح ضحية للفساد، قبل أن يصبح جزءاً منه .. سيدة الأعمال بشرى صيرة .. نجمة المجتمع التى تحارب ظاهرة الدعارة و أطفال الشوارع .. بينما هى تدير واحدة من اكبر شبكات الدعارة .. عادل .. الفتى الذي يسيطر على المنطقة التى يقطن بها طه الزهار، بلطجى يحشد الناس ابان الانتخابات ويفرقهم بعدها .. تونا أبنة اليهودى لييتو .. حب حسين الزهار الأول .. نراها مصرية في الصفحات الاولى ثم اسرائيلية في صفحات أخرى حينما هاجرت مع اسرتها الى اسرائيل .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة


مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 22.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
تم حذف الرواية بناءاً علي رغبة الأستاذ أحمد مراد كاتب الرواية

==============
عدد مرات التحميل |
==============
افتح بريدك واكتبه هنا وإضغط
ليصلك كل كتاب جديد بمجرد تنزيله على مدينة الكتب مجاناً ٫ معلومات أكثر عن الخدمة

1 تعليق

Anonymous يقول... @ 17 فبراير 2012 في 12:38 ص
Reply To This Comment

asomitlic@live.com

قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !

إرسال تعليق

عداد الكتب

حقوق النشر مسموح بها لمحبي نشر الثقافة والمعرفة غير ملتمسين سوى ذكر المصدر مع الرابط
محتوى الكتاب لا يعبر بالضرورة عن آراء مدينة الكتب .. بل هو وجهة نظر المؤلف يتحملها تحمل مُطلق !

حبايبنا عالفيسبوك

همسة من بواب المدينة | أصدقائي وإخوتي في الكلمة أعضاء وزوار مدينة الكتب الكِرام ، برجاء الإشتراك بالمدونة ( قائمة المتابعون يمين الصفحة ) لضمان إستمرارية تحميل الكتب في حالة إغلاق المدونة مؤقتاً ... شُكراً جزيلاً