مدينة الكتب

10‏/3‏/2011

نبذة عن الكتاب ( رواية الغريب - ألبير كامو ) Pdf

الغريب (بالفرنسية: L'étranger‏) رواية للكاتب الفرنسي ألبير كامو، صدرت سنة 1942. تنتمي إلى دورة العبث وهي سلسلة مؤلفات متكونة من رواية (الغريب)، مقال (أسطورة سيزيف) ومسرحيتان (كاليغولا وسوء المفاهمة) تصف جميعها أسس الفلسفة الكأموية : فلسفة العبث. تمت ترجمة الرواية إلى أربعين لغة. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة


نبذة عن الكاتب ( ألبير كامو )

لبير كامو - Albert Camus، ولد يوم 7 نوفمبر 1913 بمدينة الذرعان بالجزائر وتوفي 4 يناير 1960. مؤلف وفيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية (مع جين بول سارتر).
كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.(بعد روديارد كبلنغ)، كما أنه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، والتي كانت مجموعة معارضة لبعض إتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما أصبح أول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957.[1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.

مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة : http://boo-city.blogspot.com

مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 13.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
باسورد فك الضغط : boo-city.blogspot.com

افتح بريدك واكتبه هنا وإضغط
ليصلك كل كتاب جديد بمجرد تنزيله على مدينة الكتب مجاناً ٫ معلومات أكثر عن الخدمة

1 تعليق

غير معرف يقول... @ 23 مارس 2011 في 3:20 م
Reply To This Comment

الكتاب اعجبني جدا جاري التحميل

قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !

إرسال تعليق

عداد الكتب

حقوق النشر مسموح بها لمحبي نشر الثقافة والمعرفة غير ملتمسين سوى ذكر المصدر مع الرابط
محتوى الكتاب لا يعبر بالضرورة عن آراء مدينة الكتب .. بل هو وجهة نظر المؤلف يتحملها تحمل مُطلق !

حبايبنا عالفيسبوك

همسة من بواب المدينة | أصدقائي وإخوتي في الكلمة أعضاء وزوار مدينة الكتب الكِرام ، برجاء الإشتراك بالمدونة ( قائمة المتابعون يمين الصفحة ) لضمان إستمرارية تحميل الكتب في حالة إغلاق المدونة مؤقتاً ... شُكراً جزيلاً