نبذة عن الرواية
العجوز والبحر أو الشيخ والبحر " رواية دونها إرنست همنجواي [1] في هافانا، كوبا في عام 1951 كانت إحدى روائعه إلى جانب «وداعاً للسلاح» و«ثلوج كلمنجارو» وغيرها.[2]. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب وجائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة أسلوبه كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة "العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل.[3]
مُلخص عن الرواية
سانتياغو صياد عجوز متقدم في السن ولكنه لا يزال متمتعا بحيويته. كان لا يزال رابضا في زورقه، وحيدا، ساعيا إلى الصيد في خليج "غولد ستريم". ومضى أكثر من ثمانين يوما ولم يظفر ولو بسمكة واحدة. رافقه في الايام الأربعين الأولى ولد صغير كان بمثابة مساعد له، لكن أهل هذا الأخير أجبروا ولدهما على قطع كل صلة بالصياد. وذهب الغلام يطلب العمل في زورق آخر استطاع صياده أن يصطاد بضع سمكات منذ أول الاسبوع. وأشد ما كان يؤلم الغلام رؤية العجوز راجعا إلى الشاطئ، في مساء كل يوم، وزورقه خال خاوي الوفاض، ولم يكن يملك إلا أن يسرع إليه ليساعده في لملمة حباله، وحمل عدة الصيد وطي الشراع حول الصاري .. وللحديث بقية مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
مصـدر النـــبذة : الموسوعة الحرة
حــجم المــلف : 3.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات : 63
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
الرقم السري لفتح الملف : boo-city.blogspot.com
جِنْسِيتِي الفِكرة ، وكُونِـي : بَيْن شَطـّين ، شِوَف نَشْوَتِي فِي كِلِمَة ، وَمِزَاجِي بَيْن سَطْرَيْن .. مُش زَي مَانَا كَايْن وَلَا الْلِي نَفْسِي أَكُوْن ، وَلَا مَلَاك صَافِي ، وَلَا شِيْطَان مَلْعُوْن .. ! ..
ربما تفيد من هذه المواضيع كذلك :
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق