ثقافة الاختلاف .. ولدت فى العالم العربى .. عندما كانت المساجد منابر للعلم...و يدرس فيها المذاهب المختلفة دون تعصب و تشنج .. عندما كان يقال رايى صحيح يحتمل الخطأ....و رأى غيرى خطأ يحتمل الصواب .. ثم رحلت عنه... ففى ايامنا...رايى هو الحق و كل ما عداه هراء .. و عقلى و قرارتى هى الصواب و كل من يختلف معى ذو نفس ضعيفة , متصف بكل عيب و نقص .. ففى ايامنا...نجرح فى شخوص من نختلف معهم و نترك ما أختلفنا من أجله .. و لكن الطامة الكبرى...هو نسيان سبب الخلاف الاساسى ...و التفرغ للتجريح .. فهل سيكون لهذه الرحيل رجعة .. و متى نقول .. اختلف معك و لكنى احبك .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 2.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
حــجم المــلف : 2.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
1 تعليق
جزاكم الله خيرا ... فعلا بقينا بنعانى من المشكلة دى كتير اوى
شكرا جزيلا على الكتاب :)
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق