
تستقبل الروح دائماً كل تغيير في روتين المرء المعهود كأنه امتياز تنقصه الألفة، متعة يشوبها القليل من عدم الارتياح. كل من يغادر المكتب في الساعة الخامسة بينما هو معتاد على المغادرة في السادسة فسوف يجرّب بالتأكيد عطلة ذهنية، وشعوراً شبيهاً بالأسف لأنه لا يعرف ما هو صانع بنفسه .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف :
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
حــجم المــلف :
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق