كان ذلك في صباح يوم هادئ من أيام الصيف .. وقد علت الشمس السماء الصافية .. إلا أن الحقول كانت لا تزال تتألق بقطرات الندى .. وتضع من الأودية التي كانت قد نفضت عنها الكري أو كادت .. أريج عذب منعش .. وانبعث الطير المبكر يغرد فرحاً مسروراً في الغابات التي كانت لا تزال أيضاً ساكنة ندية .. نتمني لكم قراءة ممتعة
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق