الشخصية العبقرية
ظلت العبقرية أمدأ طويلاً من الدهر .. من أكثر الأمور المحيرة للعقول .. ورغم أن العبقرية ذاتها ظاهرة إنسانية من الظواهر العقلية التي يتمتع بها الانسان ويتميز بها عن سائر الكائنات الأخري .. إلا أن العقل الإنساني نفسه قد وقف طويلاً أمام هذه الظاهرة الخارجة وقد حيره أمرها طويلاً فراح يحاول إيجاد شتي التفسيرات لها وهو يشعر بضخامة تلك الظاهرة وتضاؤل قدرته أمامها فنسبها إلي الظواهر الخارجة حينا أو إلي كل ما هو خارج عن المألوف حينا آخر
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق