سأبدأ الحكاية من أولها .. إني أحب ميرفت ابنة أخ وأعتز بها كأنها ابنتي .. وحبي يشوبه إحساس عجيب .. فإني أفرح بها وأحس بمتعة حلوة لمجرد رؤيتها .. أضعها في خيالي كأنها أجمل بنت من البنات .. ربما لأنها صورة كاملة من أمها .. بيضاء اصعة كنور الشمس .. لا .. إن نور الشمس زاعق حارق .. إنها كنور القمر .. لا أيضاً .. إن نور القمر نور ضائع .. تائه في ظلام الليل .. إن بياضها في .... نتمني لكم قراءة ممتعة
اللون الآخر إحسان عبد القدوس
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق