في رواية "يا عزيزي كلنا لصوص" يتابع احسان عبدالقدوس روح اللصوصيةواغتصاب حقوق الغير ، التي تنتقل من الحرامية التقليديين الى نماذج اجتماعيةكانت محسوبة ضمن الشرائح الغنية ذات السلطة والقوة والنفوذ ، إلى ان تصلالى الرأس الكبيرة التي تضلل الجميع بواجهات كاذبة براقة وأقنعة مغشوشةتستتر خلفها التمارس مهام الحرامي التقليدي بكفاءة اكبر ودون اثارة للريبأو التعرض للمساءلة الجنائية..لقد تحول كل مجتمع القصة الى لصوص واناختلفت فئاتهم ودرجاتهم ، وهذا الترتيب الطبقي للحرامية يفرض للص الأكبرنصيبا واجبا من سرقات الصغار
تفاصيل الملف
حجم الملف : 8.43 MB
نوع الملف : PDF
تفاصيل الملف
حجم الملف : 8.43 MB
نوع الملف : PDF
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق