أتدرين.. (إذا صادف الإنسان شيء جميل مفرط في الجمال.. رغب في البكاء..) ومصادفتك أجمل ما حلّ بي منذ عمر.كيف أشرح لك كلّ هذا مرّة واحدة.. ونحن وقوف تتقاسمنا الأعين والأسماع؟ كيف أشرح لك أنني كنت مشتاقاً إليك دون أن أدري.. أنني كنت انتظرك دون أن أصدق ذلك؟ وأنه لا بد أن نلتقي.أجمع حصيلة ذلك اللقاء الأول..ربع ساعة من الحديث أو أكثر. تحدثت فيها أنا أكثر مما تحدثت أنت. حماقة ندمت عليها فيما بعد. كنت في الواقع أحاول أن أستبقيك بالكلمات. نسيت أن أمنحك فرصة أكثر للحديث
تحميل مباشر
تحميل مباشر
2 تعليق
ع فكره الكتاب بال PDF
مش مظبط خالص .. الكلام مش مترتب
ياريت تشوفوه تانى
دكتور أوركيديا اهلا وسهلا بكِ
سنحاول توفير نسخة أخري من الكتاب في وقت قريب جداً
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق