ما كتبه عن الجسد أكثر حياء مما يكتب الآن!
تجاهل النقاد إحسان عبد القدوس وقيل أنه أديب فراش، وانه رائد مدرسة الأدب العارى ، وانه ابن أمه وأنه لا يعتنى بجمله، فهو يكتب السهل غير الممتنع، وتوفيق الحكيم وحقي، يكتبان السهل الممتنع.
لكن إحسان، كان يثق فى أدبه ولم يعر أحدا التفاتا، وعكف على كتابة عدد لا بأس به من الروايات والقصص القصار.. تحول معظمها الى الشاشتين الكبيرة والصغيرة. فذاع صيته، وأصبح كاتباً يقبل عليه الشباب من الجنسين، وجمهورا كبيرا متباين الأعمار والخبرات والثقافات والطبقات.
وغدا الأكثر رواجاً والأعلى مبيعا.. ربما أكثر من نجيب، وحقي، وعبد الحليم عبد الله، والسحار.. وغراب، والشرقاوي، وباكثير، والبدوي، والسباعي، وأمينة السعيد، والقلماوي، وبنت الشاطيء جاء هذا النجاح وهذا الاقبال وأصبح عوضا له عن كسل النقاد، وفذلكتهم باختلاف مشاربهم، وتوجهاتهم
تجاهل النقاد إحسان عبد القدوس وقيل أنه أديب فراش، وانه رائد مدرسة الأدب العارى ، وانه ابن أمه وأنه لا يعتنى بجمله، فهو يكتب السهل غير الممتنع، وتوفيق الحكيم وحقي، يكتبان السهل الممتنع.
لكن إحسان، كان يثق فى أدبه ولم يعر أحدا التفاتا، وعكف على كتابة عدد لا بأس به من الروايات والقصص القصار.. تحول معظمها الى الشاشتين الكبيرة والصغيرة. فذاع صيته، وأصبح كاتباً يقبل عليه الشباب من الجنسين، وجمهورا كبيرا متباين الأعمار والخبرات والثقافات والطبقات.
وغدا الأكثر رواجاً والأعلى مبيعا.. ربما أكثر من نجيب، وحقي، وعبد الحليم عبد الله، والسحار.. وغراب، والشرقاوي، وباكثير، والبدوي، والسباعي، وأمينة السعيد، والقلماوي، وبنت الشاطيء جاء هذا النجاح وهذا الاقبال وأصبح عوضا له عن كسل النقاد، وفذلكتهم باختلاف مشاربهم، وتوجهاتهم
0 تعليق
قمنا بوضع هذا الصندوق لتسهيل عملية التواصل بيننا فتكلم حتي آراك !
إرسال تعليق