17‏/6‏/2012

الشباب والتوتر النفسى

في حياتنا اليومية المتسارعة بات مصطلح التوتر يتردد على كل لسان، فهذا الشخص يعاني من توتر العمل وذاك من توتر البيت وآخر من التوتر الناجم عن المشاكل المالية والقائمة تطول في هذا المجال.التوتر النفسيالتوتر النفسي يصيب كل إنسان صغيرا كان أم كبيرا، فنادرا ما نجد إنسانا لا يعاني من التوتر النفسي. وبالطبع تختلف الاستجابة للتوتر النفسي من شخص لآخر وفقا لنمط شخصيته ومدى نضجه وحالته الصحية

والاجتماعية والثقافية والمادية بشكل عام، فالبعض يستجيب بشكل إيجابي أي أنه يواجه التوتر ويجابهه فإن خسر يحاول أن يكرر المحاولة حتى يتغلب على التوتر، والبعض الآخر وهم كثر يستجيب بشكل سلبي ويستسلم للتوتر حتى ينال منه بإحدى الأعراض التالية:

مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 2.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية


==============
عدد مرات التحميل |
==============

للقراءة أون لاين بشكل سريع ومنظم قم بتحميل Google Chrome

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق