تحميل كتاب صناعة الجوع لـ فرانسيس مورلابيه | مدينة الكتب
لن يقرأ أحد هذا الكتاب دون أن يتحفز عقله ويثور قلقه ويعيد النظر في أمور كثيرة ، كان يأخذها من قبل مأخذ الأمور الواقعة أو المسلمات التي لا تناقش . إنه كتاب كفيل بأن يقضي لوقت غير قصير علي هدوء البال واسترخاء الأعصاب ورتابة الفكر .. وأعجب ما فيه انه يفعل ذلك بموضوعية كاملة .. وبطريقة في العرض تتسم بالهدوء .. وأحياناً بالبرود الشديد .. فلن تجد فيه شعارات ولا تعبيرات صارخة ولا دعايات أيدولوجية .. بل ستجد فيه حقائق علمية موضوعية ومشاهدات مباشرة مع ذلك ستخرج من قراءته وقد مررت بصدمة فكرية تستفزك وتدفعك إلي مراجعة أمور كثيرة .. إن الكتاب يتعلق بأكثر الموضوعات مساسا بحياة الإنسان : موضوع العذاء والحصول علي الخبز وبقدر ما يؤمن القارئ الواعي بأنه " ليس بالخبر وحده يحيا ال
إنسان " فإنه يؤمن أيضاً بأنه " بغير الخبز لا يحيا الإنسان " ومن يتحكم في خبزه قادر علي التحكم في فكرة .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
إنسان " فإنه يؤمن أيضاً بأنه " بغير الخبز لا يحيا الإنسان " ومن يتحكم في خبزه قادر علي التحكم في فكرة .. مدينة الكتب تتمني لكم قراءة طيبة
فهرس الكتاب :-
- بشر أكثر مما يجب ، و أرض أقل مما يجب
- هل البشر عقبة أم مورد
- تحديد النسل و تديد الثروة
- ضغط السكان على البيئة
- رعب الاسعار
- الغذاء في مقابل ترويج السموم
- المجاعات و التاريخ
- الجفاف في الساحل الإفريقي
- لماذا لا تستكيع الأمم إطعام نفسها
- ميراث الاستعمار
- التركيز الضيق على المزيد من إنتاج الغذاء
- نتئج الثورة الخضراء
- تقويض أمن العالم الغذائي
- ميكنة الزراعة
- إنتاجية المزارع الكبيرة و الصغيرة
- هل الإصلاح الزراعي ضد الإنتاج ؟
- القيام بما يأتي طبيعياً
- الخاسرون
- الرابحون
- تغيير اللعبة
- العم سام السخي
- السعي الأمريكي إلى القوة الغذائية
- شركات الغذاء المتعددة الجنسيات و اطعام الجياع
- تغيير الوجبات التقليدية
- فضيحة غذاء الأطفال
- ثالوث المعونة
- فخ الديون
- هجوم البنك الدولي على الفقر
- قيمة المعونة الغذائية
مصـدر النـــبذة :
حــجم المــلف : 2.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
حــجم المــلف : 2.8 MB
صيـغة المــلف : PDF
عدد الصفحات :
لـــغة الكـــتاب : اللغة العربية
==============
عدد مرات التحميل |
==============
للقراءة أون لاين بشكل سريع ومنظم قم بتحميل Google Chrome
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق